الجسمي عاش لحظات من السعادة والفرح مع اطفال مركز راشد

زار النجم الاماراتي حسين الجسمي مركز راشد لرعاية الطفولة والامومة حيث كان يوماً مليئاً بالحب والفرح والعفوية، وعبر الاطفال بأكثر من طريقة عن حبهم له فمنهم من رسمه ومنهم من كتب أنا أحب الجسمي ومنهم من صار يغني له أغانيه الى درجة انهم رافقوه في الاستقبال والوداع حتى سيارته، الأمر الذي قاده لأن يجمعهم جميعا في بهو المدرسة ليلتقط معهم صورة تذكارية جميلة تحمل في طياته ذكرى جميلة وعبقة .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يعيش إحساسا غريبا مع أطفال يهدونه ابتسامة
وضحكة وكثيرا من الحب

يقول الجسمي عن هذه الزيارة أن هناك الكثير من العواطف التي لا يستطيع المرء أن يسيطر عليها أو يختزنها في داخله وهو يعيش إحساسا غريبا مع أطفال يهدونه ابتسامة وضحكة وكثيرا من الحب، إضافة إلى أن هذه اللحظات عشتها بمنتهى السعادة والجمال في يوم مفتوح كان يهدف الى بث السعادة في نفوس هؤلاء الاطفال الذين تركوا في قلبي بصمات من الفرح.
وفي نهاية الزيارة قدمت مريم عثمان درع مركز راشد للفنان الجسمي وقدم له الأطفال المصحف الشريف المحفوظ في صندوق خشبي مزخرف من إنتاجهم في الورشة وقدمت له الطفلة كوكب محسن رسوماتها الجميلة وصورة كاريكاتورية للنجم الذي غنى لهم وأضحكهم وعاش معهم لحظات كبيرة.
الجدير ذكره ان هذا المركز شهد منذ بداية إحداثه زيارات لعدد من الشخصيات الكبيرة مثل عادل إمام ودريد لحام والوليد بن طلال وغيرهم ..

المهم انه عاش لحظات من السعاده والفرح مع الاطفال, هو يعني اي واحد بطلع على الشاشات صار اشي كثير وأولما بفكر لاهثآ وراء الشهره يبحث عن الاطفال والعجزه والمسنين يعني عندهم لله وصدقات جاريه وبعد ذلك تكتب عنه الصحف الصفراء والمحطات الهابطه التي تقرف وتقزز من يتابعها والفنان الكبير والنجم الكببير.ويجلس وينتقد ويحاور في الغيره والحسد والاحقاد التي يضمرها له الفنانين عفوآ اشباه الفنانين واشباه الرجال امثاله وكذلك الفنانات الهابطات المستوى من ثقافه واخلاق لا منظر ولا محظر ولا كلمه ولا لحن حركات جنسيه واثارات تافهه كلها رقصات لا يوجد لها معنى
وشكرآ مغرم