نــــــــــــــــور منتـــــــــــــــديـــــــــات الـــــــــــعــــــــــــرب
اهلا ومرحبا بك يسعدنا انضمامك فى نور منتديات العرب اذا كنت زائر او تسجيل الدخول اذا كنت عضو
تحياتى..خالد
نــــــــــــــــور منتـــــــــــــــديـــــــــات الـــــــــــعــــــــــــرب
اهلا ومرحبا بك يسعدنا انضمامك فى نور منتديات العرب اذا كنت زائر او تسجيل الدخول اذا كنت عضو
تحياتى..خالد
نــــــــــــــــور منتـــــــــــــــديـــــــــات الـــــــــــعــــــــــــرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


N O O R EL A R A B

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رئيس الحـكومة لا يجرؤ على وقف البناء في القدس، وباراك أوباما يريد إسقـاط نتنياهو

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالد النور
admin
admin
خالد النور


رقم العضوية : 1
عدد الرسائل : 4450
العمر : 23
الموقع : elnor.ahlamontada.com
نقاط : 27154
تاريخ التسجيل : 10/03/2009

رئيس الحـكومة لا يجرؤ على وقف البناء في القدس، وباراك أوباما يريد إسقـاط نتنياهو Empty
مُساهمةموضوع: رئيس الحـكومة لا يجرؤ على وقف البناء في القدس، وباراك أوباما يريد إسقـاط نتنياهو   رئيس الحـكومة لا يجرؤ على وقف البناء في القدس، وباراك أوباما يريد إسقـاط نتنياهو Icon_minitimeالجمعة 26 مارس 2010 - 21:17


تفـاقم الأزمة مع واشنطن، رئيس الحـكومة لا يجرؤ على وقف البناء في القدس، وباراك أوباما يريد إسقـاط نتنياهو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ليبرلمان
رئيس الحكومة نتنياهو إتصل وهو بحالة جنونية، وليبرمان قال له: لا توقع!
(يديعوت أحرونوت) تقرير: أتيالا سومفالفي ومن واشنطن – يتسحاق بن حورين
هل الضغوط السياسية والإئتلافية هي التي قادت رئيس الحكومة إلى إصدار قرار بعدم التوقيع على وثيقة الإلتزام، والتسبب في تعميق الأزمة مع واشنطن؟: فقد علمت يديعوت أحرونوت أنه في ذروة الأزمة بالأمس، تحدث بنيامين نتنياهو مع وزير الخارجية أفيجدور ليبرمان، والذي أشار عليه بعدم الإستجابة للمطالب الأمريكية، وأن يعود إلى الوطن من أجل التشاور، وطبقا لتقارير أمريكية، فقد كان في حالة ذعر.

زيارة نتنياهو إلى واشنطن جاءت بالتزامن مع الأزمة الخطيرة بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية، على خلفية جديدة تتعلق بتصريحات البناء في حي الشيخ جراح، وبعد الإستقبال المحرج من الرئيس باراك أوباما، أجريت إتصالات مكثفة من أجل محاولة التوصل إلى تفاهم قبيل مغادرة نتنياهو، ومع ذلك، أثناء الأزمة وجد رئيس الحكومة وقتا للحديث مع شريكه الإئتلافي الكبير ليبرمان.

وعلمت يديعوت أحرونوت أن ليبرمان أوصى نتنياهو بعدم التوقيع على وثيقة تفاهم مع الأمريكيين، وعدم العمل تحت ضغوط، ولكن عليه العودة إلى إسرائيل للتشاور ولبلورة وثيقة بينه بين وزرائه من شأنها أن تتغلب على الخلافات مع الأمريكيين، وبعد ساعات من هبوط نتنياهو ووزير الدفاع باراك، عقد مؤتمر السباعية.

ويبدو أن رئيس الحكومة تأثر بشكل عميق من توصيات وزير الخارجية، وغادر واشنطن دون أن يستجيب للمطالب التي قدمتها الإدارة الأمريكية بزعم أنه ينبغي عليه التشاور مع وزراء الحكومة، وينبغي الإشارة إلى أن نتنياهو لم يتحدث بنفس الطريقة مع رئيس شاس، إيلي يشاي، شريكه الإئتلافي الكبير هو الآخر.

موقع (بوليتيكو) كتب أنه من خلال التوصيفات التي جاءت من الجانب الأمريكي، فقد كان نتنياهو مذعورا، وقال مصدر أمريكي كبير على صلة بملفات الشرق الأوسط أن رئيس الحكومة كان (شديد الإنفعال) وقال "إتصل بالسباعية بجنون لكي يستفسر عما يجب عليه فعله بالنسبة للمطالب الأمريكية".

وفي المقابل وعلى خلفية الأزمة الخطيرة مع الولايات المتحدة الأمريكية، هناك حالة من الشكوك لدى المؤسسة السياسية حول مواصلة الإستقرار في الإئتلاف الحكومي الحالي، ومع ذلك هناك طرف لا يخشى على مصير الإئتلاف، وهو وزير الخارجية ليبرمان، والذي قال في محادثات مغلقة الخميس أنه يقدر ألا يحدث تغيير في التشكيلة الحكومية.
___________________________________________________________________________
ليبرمان: لا يوجد رئيس حكومة يحظر على اليهود البناء في القدس
تقرير: معاريف
قبل ساعة من الإجتماع المرتقب لمنتدى وزراء السباعية، أعلن وزير الخارجية أفيجدور ليبرمان مساء الخميس أن إسرائيل ستواصل البناء في القدس الشرقية، "لا أعتقد أن هناك حكومة في إسرائيل، بغض النظر عن إنتمائها، يسار كانت أو يمين أو مركز، يمكنها أن تقول لنا أنه يحظر على اليهود البناء في القدس"، يقول ليبرمان في حوار لنشرة أخبار القناة الثانية، وأضاف "يوجد اليوم الآلاف من العرب الذين يعيشون في غرب المدينة، ولا يحظر عليهم أحد البناء، هناك يوجد أساس وليس موضوع قابل للمساومة، وينبغي على إسرائيل أن تقول بوضوح: القدس ليست مستوطنة".

وطبقا لوزير الخارجية ليبرمان، فإن جذور المشكلة هي أن العالم لا يدرك طبيعة النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين، "إذا رجعنا إلى حدود 67، لن يحل السلام هنا، الناس يتحدثون بهذيان معتقدين أن كل شئ سيكون أفضل، إن العودة لحدود 67، سوف تشعل النزاع إلى داخل حدود 67، ولا يوجد شئ سيمكن وصفه بالجيد".

وعلى غرار أريئيل شارون في عام 2001، أيضا ليبرمان قارن بين الوضع الحالي بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية وبين الوضع بين تشيكوزلفاكيا وبين الدول العظمى، والتي قادها رئيس الحكومة البريطانية وقتها تشيمبرلين، "إنني قرأت التاريخ الأسبوع الماضي عن عمد وركزت على تاريخ تشيكوزلفاكيا، لقد ضغطت الدول العظمى عليها للتنازل من أجل لسلام، إنني أذكر الضمانات التي قدمها العالم لها ولبولندا أيضا".

"إننا دولة ذات سيادة، ونحن قادرون وملتزمون بالدفاع عن مصالحنا، وأنا مندهش ومصدوم من الإستماع للسياسيين الذين يحاولون توجيه الحكومة الإسرائيلية، هناك مسيرة سياسية واحدة قادها حزب كاديما، هي الإنسحاب من غزة، وأنا أقترح الدخول لموقع الإنترنت لرؤية الخطابات، فرؤساء كاديما حاولوا إقناع الجميع بأن هذا ما سيقود إلى السلام، وما يحاوله حزب كاديما هو قيادتنا نحو التنازل الثاني".
___________________________________________________________________________
بدلا من العمل على تغيير النظام الإيراني، أوباما يسعى لتغيير النظام الإسرائيلي
تحقيق: موقع ديبكا
الآن، وبعد ان أصبحت الازمة بين الرئيس باراك أوباما ورئيس الحكومة نتنياهو علنية، لم يعد بإمكان واشنطن أو القدس الخوض في المزيد من الكلمات الكبيرة، ومثلما أن الولايات المتحدة الامريكية هي الصديقة المخلصة دائما لإسرائيل، وأنها دائما تحرص على الإحتياجات الأمنية للدولة من جانب، أو مثلما تعودنا على القول في القدس، أن إسرائيل هي الحليف الإستراتيجي للولايات المتحدة الأمريكية، وأن واشنطن تحتاج إليها بصورة لا تقل عن إحتياج القدس لواشنطن، كل ذلك إتضح أنه ألفاظ صحيحة وجميلة، ولكن ليس في فترة ولاية الرئيس باراك أوباما.

الآن يتضح ما قلناه منذ عامين، حين أكدنا أنه بنتنياهو أو بدونه، العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل لن تعود إطلاقا إلى ما كنت عليه سابقا، على الأقل ليس في ولاية اوباما، والسبب لذلك بسيط جدا: لا توجدة أي نقطة ربط أيدولوجية أوعملية بين الرئيس الأمريكي وطاقمه الكبير في البيت الأبيض، ونوايا رئيس طاقم البيت الأبيض راعام عيمانوئيل، ومستشار الرئيس الشخصي ديفيد أكسلرود، وبين الإحتياجات الأمنية الرئيسية لدولة إسرائيل، بغض النظر عن الحكومة الإسرائيلية وإنتمائها.

إدارة أوباما تريد دفع مسألة الدولة الفلسطينية التي تمتد على جميع الأراضي التي إحتلتها إسرائيل عام 1967، بما في ذلك القدس، كما تريد أن ترفع إسرائيل الحصار المفروض على قطاع غزة، وأن يصبح بين الضفة وغزة إمتداد إقليمي. وطبقا لرؤية الإدارة، فإن جزء من اللاجئين الفلسطينيين على الأقل يجب أن يعود، خاصة من سوريا ولبنان، و دول عربية أخرى، على أن يكون بمقدور جزء منهم العودة إلى مناطق سكنهم السابقة في إسرائيل، فيما يتم توطين الباقين في الضفة الغربية.

ولكن قبل كل ذلك، لا تريد إدارة اوباما أن تشن إسرائيل هجوما على المنشآت النووية الإيرانية، وأن تسلم مثلما سلمت الإدارة الامريكية بوجود إيران النووية. والحقيقة هي أنه قد مر حتى الآن 13 شهرا منذ دخول اوباما وطاقمه إلى البيت الأبيض، وهم لم يعملوا حتى من خلال خطوة واحدة عدا الكلام، من أجل وقف البرنامج النووي الإيراني، حتى في مجال العقوبات، لم يحركوا ساكنا.

لذا، فإن قرار الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالذهاب الآن إلى صدام مع إسرائيل في جميع هذه النقاط ليس بالصدفة، ولكنه يحمل مغزى واحد: البيت الأبيض يريد القيام بتغيير للنظام في القدس، وأن يقصي بنيامين نتنياهو وحكومته من السلطة. وتظهر التجربة التاريخية أنه في كل مرة ألقت فيها واشنطن بثقلها على الحكومة الإسرائيلية، فإنها تنجح في إخراجها من السلطة.

فقد حدث الأمر مع يتسحاق رابين في نهاية السبعينات، حين عارض السياسات الشرق أوسطية للرئيس الأمريكي وقتها جيرالد فورد وجيمس كارتر، وحدث في التسعينات لرئيس الحكومة يتسحاق شامير، الذي عارض السياسات الشرق أوسطية للرئيس الأمريكي جورج بوش الأب، ووزير خارجيته جايمس بيكر، كما حدث مرة أخرى في عهد حكومة نتنياهو الأولى عام 1999 حين دخل في مواجهة مع إدارة بيل كلينتون.

وفي كل مرة من هذه المرات، عاقب الناخب الإسرائيلي رؤساء الحكومة الذين دخلوا في صراع مع الولايات المتحدة الامريكية، وطردهم من السلطة، وإدارة أوباما تؤمن بأنها قادرة على العودة مرة رابعة بالتاريخ إلى هذه الخطوة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elnor.ahlamontada.com/
 
رئيس الحـكومة لا يجرؤ على وقف البناء في القدس، وباراك أوباما يريد إسقـاط نتنياهو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نــــــــــــــــور منتـــــــــــــــديـــــــــات الـــــــــــعــــــــــــرب :: 
نور منتديات العرب شامل
 :: ۩ ۞ ۩ ركن صحافة نور منتديات العرب ۩ ۞ ۩ :: ركن اخبار الرياضة الـعـربـية والـعـالـمـيـة
-
انتقل الى: