أمام أعين زوجته.. يغتصب إمرأة أخرى!!!

إلى أي مدى يمكن أن تصل وحشية الجرائم المرتكبة يوميا؟؟ فقد أصبحنا نستمع يوميا ونحن نحتسي فنجان القهوة أخبار القتل، الدمار، الاغتصاب والخيانة وكأنها أخبار تزيد من حلاوة فنجان القهوة الذي يزيّن أيادينا، وإن مر يوم دون سماع مثل هذه الأخبار فيعتبر يوما غير عادي، وإلى أي مدى أصبح قلب الإنسان وخاصة المرأة مرهفة الأحاسيس يتقبل جرائم بشعة ترتكب في حق الإنسانية؟ وهل ترض المرأة أن يقوم زوجها باغتصاب أخرى امام أنظارها؟؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إلى أي مدى أصبح قلب المرأة يتقبل جرائم
بشعة ترتكب في حق الإنسانية؟

إن كنا حتى الآن نستبعد ذلك ولا نتوقعه علينا أن نتيقّن ان الأمر أصبح هو كذلك عاديا!!، إذ تقدّمت سيدة مصرية ببلاغ لقسم شرطة الهرم تتهم فيه تاجرا بمنطقة العتبة باختطافها وتجريدها من ملابسها واغتصابها أمام زوجته.
وكانت مديرية أمن الجيزة قد تلقت بلاغا يفيد قيام تاجر باختطاف سيدة مصرية وإجبارها على التوقيع على إيصالات أمانة واغتصابها، وبعد التحريات تبين أن وراء الجريمة تاجر مسجل خطر يدعى سيد ر. عاطل ومسجل خطر وسبق اتهامه في 29 قضية، فتم القبض عليه بمنطقة الطوابق بالهرم وزوجته.
وبمواجهتهما بالبلاغ اعترفا بارتكابهما الواقعة وعللا ارتكاب جريمتهما بامتناع المجني عليها رد مبلغ 350 جنيها لزوجة المتهم، حيث إن المجني عليها تشارك الزوجة في تجارة الملابس الجاهزة في ميدان العتبة. تم تحرير محضر وحبس التاجر وزوجته 15 يوما على ذمة القضية.

عيش كتير بتسمع اكتر

زمن العجايب

يروحوا جهنم انشاء اللة