نــــــــــــــــور منتـــــــــــــــديـــــــــات الـــــــــــعــــــــــــرب
اهلا ومرحبا بك يسعدنا انضمامك فى نور منتديات العرب اذا كنت زائر او تسجيل الدخول اذا كنت عضو
تحياتى..خالد
نــــــــــــــــور منتـــــــــــــــديـــــــــات الـــــــــــعــــــــــــرب
اهلا ومرحبا بك يسعدنا انضمامك فى نور منتديات العرب اذا كنت زائر او تسجيل الدخول اذا كنت عضو
تحياتى..خالد
نــــــــــــــــور منتـــــــــــــــديـــــــــات الـــــــــــعــــــــــــرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


N O O R EL A R A B

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالد النور
admin
admin
خالد النور


رقم العضوية : 1
عدد الرسائل : 4450
العمر : 23
الموقع : elnor.ahlamontada.com
نقاط : 27520
تاريخ التسجيل : 10/03/2009

المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة... Empty
مُساهمةموضوع: المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة...   المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة... Icon_minitimeالخميس 4 فبراير 2010 - 17:19


المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة...
المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة... Spacer8
المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة... 27573374961235314
المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة... Spacer8
بيروت – رنا نجار: بين المخرج الفلسطيني الشاب بلال يوسف والسينما حكاية تتقاطع مع النضال. عندما كان جنيناً، تأثرت أمه بفيلم "الرسالة" للمخرج الراحل مصطفى العقاد الذي شاهدته في سينما "ديانا" في الناصرة، فسمّته على إسم البطل. وعندما كبُر وصار في الـ 15 من عمره، شاهد فيلم "عمر المختار" للعقاد. فكان بمثابة نقطة تحول مهمة في حياته. "لم ولن أنسى تلك الليلة التي قضيتها في البكاء وأنا أتخيّل ذلك الصبي الذي التقط نظارات عمر المختار بعد شنقه. حيث تحول حبي وولعي بالسينما من مشاهد عادي إلى هاجس وحلم أن أصبح مخرجا في يوم من الأيام". من هنا تُمثّل أفلام العقاد محطتان مهمتان في حياة بلال يوسف: إسمه ومهنته. وقد شاء القدر أن يكتمل مشهد تأثير العقاد في حياة بلال عندما استلم الجائزة الثانية عن فيلم "العودة الى الذات" في مهرجان دبي السادس للسينما أخيراً، بحضور الممثلة السورية منى واصف التي شاركت في فيلم "الرسالة"، "وكان لي شرف لقائها العظيم".
درس بلال يوسف السينما في كلية غور في الأردن الواقعة شمال مدينة طبرية، وحاز على المرتبة الأولى. عندما دخل الجامعة انطلقت الانتفاضة الثانية فأخرج فيلمه القصير الأول من وحيها بعنوان "الأخوة العرب يبكون أيضا"، الذي يروي قصة أحد الشهداء الثلاثة عشر الذين قتلوا على يد قوات الإرهاب الصهيوني في فلسطين المحتلة عام 1948. وعمل بعد ذلك على فيلمين طويلين، الأول "عبر الحدود" الذي يروي قصة امرأتين هما عايشه صيداوي وأميمة أبو راس اللتان تحاولان الحصول على حقوقهما في المساواة بين الرجل والمرأة، إلى جانب نضالهما السياسي ومحاربة الاحتلال. استمر العمل على هذا الفيلم ستّ سنوات متواصلة تمّ خلالها متابعة كل التغيرات والصراعات التي تمرّ بها شخصيات الفيلم. وإلى جانب عمله كمخرج، يُدرّس بلال السينما أيضا في ثانوية راهبات الفرنسيسكان في الناصرة وكفر قرع.



<TABLE id=bigTab style="WIDTH: 100%">

<TR>
<td style="TEXT-ALIGN: justify"><TABLE id=tblImage2 align=left>

<TR>
<td>المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة... 27573321081635437</TD></TR></TABLE>عن سجاّن سمير القنطار الذي أصبح محاميه
"العودة الى الذات" الذي أنتجه نزار حسن لصالح قناة "الجزيرة الوثائقية" بدعم من وزارة الثقافة الفلسطينية، يتناول التناقضات والصراعات التي يعيشها "يامن" بطل الفيلم مع محيطه العائلي المنتمي الى الطائفة الدرزية. ما زالت عائلة يامن تعيش مأساة الفقدان لأخويه اللذين قتلا في حروب إسرائيل العدوانية خلال خدمتهما في جيش الاحتلال، من جهة. ومن جهة ثانية، تتمثّل مأساة هذه العائلة بما يفعله يامن الذي يضرب بعرض الحائط كل ما تربى عليه من ولاء لدولة إسرائيل، متشبثا بذاته العربية والفلسطينية التي غيّبت وحجبت عنه إلى أن شاء القدر له، كما يقول، "أن يتحرر على يد من كان سجّانهم". ويامن زيدان ابن الثلاثين ربيعا من قرية بيت جن الواقعة في الجليل شمال فلسطين المحتلة، هو مرآة تعكس حجم المأساة والتشرذم الذي خلقه الاحتلال الصهيوني للهوية الفلسطينية، محولا الضحية في كثير من الأحيان إلى جلاد ذاتها. فبعد أن كان سجانا في سجن "هداريم"، والمسؤول عن القسم الأمني رقم 3 أي القسم ذاته الذي يقبع فيه الأسير اللبناني المحرّر سمير قنطار ومروان البرغوثي، شاءت الأيام أن يتحول يامن إلى محامي الدفاع عن سمير والناطق الرسمي باسمه. اتخذ يامن قراره الحاسم بترك مهنته كسجان حين أشرف على إنهاء دراسة القانون. وفي احد آخر أيامه ألتي قضاها كسجان، بينما هو جالس يتبادل أطراف الحديث مع الأسير سمير قنطار، باح له بما يدور في صدره بأنه ينوي ترك عمله في السجن ليمارس مهنة المحاماة في الدفاع عن الأسرى الأمنيين وحقوقهم، فكان رد القنطار عليه "سأكون أنا أول من يوكلك لتكن محام عني".
يقوم الفيلم على نكء أحد أقسى الجراح الفلسطينية وأكثرها إشكالية والتباساً، ألا وهو جرح اختطاف المشروع الصهيوني للطائفة الدرزية الفلسطينية وفرض التجنيد في جيش الاحتلال على أبنائها. كما يندرج "العودة الى الذات" الذي نال إعجاب نقاد حول العالم العربي، في أكثر المواجهات ضراوة مع الذات وأكثرها شجاعة أي مواجهة التشوّهات التي صنعها العنف الاستعماري.
ويقول بلال يوسف في حديث لموقع "الرأي نيوز" إن فكرة الفيلم جاءت عندما قرأ بلال تقريراً عن يامن زيدان في صحيفة "العنوان الرئيسي" الأسبوعية الصادرة في الناصرة. "أثرت قصته بي، فاتصلت به والتقيته". وعلى عكس ما نعتقد لم تأخذ المفاوضات بينهما شيئاً يُذكر من الوقت ليوافق يامن على تصوير الفيلم. "أظن أن صدقي في التعامل مع الموضوع وإيضاحي ليامن الرسالة التي سيحملها الفيلم هما السبب لموافقته". فبدأ العمل على الفيلم الذي استغرق سنة وبضعة شهور، صوّر خلالها يوسف في مسقط رأس يامن "بيت جن" الواقعة شمال فلسطين، وفي رام الله، والطريق الموصلة بينهما.

"على الفيلم أن يثير الاسئلة لدى القيادات العربية"
لكن ماذا أراد أن يقول من خلال يامن؟ هل أراد الدفاع عن انخراط الدروز في السلك العسكري الاسرائيلي والقول أنهم ضحايا؟ أم أن يقول أن قصة يامن عبرة للذين يريدون العودة الى الذات؟ يؤكد بلال: "بالطبع لم أدافع عن انخراط الدروز في السلك العسكري الإسرائيلي بتاتاً، ولا يوجد أي مبرر لذلك". ويشير الى أنه "من خلال هذا العمل، أنظر الى مجتمعي و افكر بحاله وبتركيبته الانسانيه. ومن خلال حالة فردية تكون مجازا لمجتمعنا الفلسطيني في فلسطين المحتلة بأسره، بغض النظر عن الانتماء الديني لفئات شعبنا. على رغم أن الفيلم يتمحور حول شخص يامن زيدان ابن الطائفه العربيه الدرزيه، وواحد من أهدافه (الفيلم) ان لهجة التخوين لطائفه بأكملها هي ليست العلاج لداء انخراط العرب الدروز وغيرهم في المؤسسه العسكريه الإسرائيلية. ويامن زيدان كغالبية العرب الدروز في فلسطين كان متأثراً بالسياق الاجتماعي والتربوي الذي اكتسبه من محيطه الذي شتت له الهويه. وشاءت الاقدار ان اكتشف حقيقته كعربي فلسطيني وغيرت من مجرى حياته. ولكنه ما زال يعيش الصراع والتناقضات بين ماضيه "المؤسرل" وذكرى أخويه القتلى، والحقيقه والعوده التي يعيشها اليوم". ويلفت بلال الى أن "الفيلم لا يُبرّئ أحداً من مسؤولياته ولا يدافع عن أحد، وفي الوقت نفسه لا يُحمّل مجموعة بكامله الذنب. بل يتناول الفيلم حالة انسانية بأبعادها السياسية والاجتماعية والاخلاقية، اي حالة الضياع وتشتت الهوية التي يعيشها أبناء شعبنا والتي لا تضر بمن يتجندون بالجيش الاسرائيلي فحسب، بل هي جزء من منظومه حياتيه تؤدي الى تبديد الهوية لأبناء شعبنا، بدءاً بضياع اللغة وضياع الذات والروايه التاريخية وغيرها". ويضيف بلال: "لا شك في أن الفيلم يجب أن يثير الاسئلة لدى القيادات السياسية والروحية للطائفة الدرزية ولدى القيادات العربية قاطبة، إذ أن الدروز العرب هم جزء لا يتجزأ من هذا الشعب".



<TABLE id=tblImage3 style="WIDTH: 106px" align=right>

<TR>
<td>المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة... 275733415724435542Thumb</TD></TR></TABLE>"أنا لا أحترق بالهوية الإسرائيلية، بل أحرق غيري بهويتي الفلسطينية"
هذا الفيلم الذي حصد الجائزة الثانية في مهرجان دبي السينمائي السادس، وكذلك حصد إطراء وإعجاب النقاد كونه صادق وفريد، ماذا قدم لبلال يوسف في بداية مشواره السينمائي؟ وماذا قدّمت الجائزة لهذا الشاب الفلسطيني الذي يحترق بهوية اسرائيلية ومحاصر داخل الأراضي المحتلة؟ يُجيب: "بالطبع "العودة إلى الذات" قدم لي الكثير جدا. هذه هي الانطلاقة الأولى لدي إلى العالم العربي والذي هو امتدادي الطبيعي والفطري. واشتراكي في مهرجان دولي كبير كمهرجان دبي بحد ذاته هو انجاز مهم بالنسبة لي. فكم بالحري إذا توجت هذا الاشتراك جائزة كالتي حزت عليها بغض النظر عن المبلغ المادي".
ويؤكد بلال: "أنا لا أحترق بالهوية الإسرائيلية، بل أحرق غيري بهويتي الفلسطينية. بدءا بمن باعوا فلسطين وانتهاءً بمن احتلوها. عندما أسأل عن خصوصية بقائي في وطني في ظل الاحتلال الذي يفرض علي بطاقة هويته وجواز سفره وكيفية تعاملي وتعايشي مع هذه الوضعية فأجيب بقول الشاعر الكبير أحمد مطر: "ما عندنا خبز ولا وقود ما عندنا ماء ولا سدود ما عندنا لحم ولا جلود ما عندنا نقود. كيف تعيشون إذاً؟ نعيش في حب الوطن. الوطن الماضي الذي يحتله اليهود والوطن الباقي الذي يحتله اليهود.... فيم بقاؤكم اذا؟ بقاؤنا من أجل أن نعطي التصدي حقنة، وننعش الصمود لكي يظلا شوكة في مقلة الحسود"".

وحول كتابة السيناريو الذي يعتبره بلال العمود الفقري للفيلم، يرى أن "هناك من لا يعيرون أهمية بالغة لسيناريو الفيلم الوثائقي لأن المشاهد تأتي تباعا وطبقا للحالة التي يتواجد بها بطل الفيلم. وعليه فإن السيناريو ينقلب أحيانا رأسا على عقب". ويوضح أن "هذا توجه خاطئ ومرفوض فمرحلة البحث والديناميكية التي يخلقها المخرج مع بطل الفيلم هي الأساس لبناء سيناريو جيد يخدم مراحل تصوير الفيلم ويجعل له محورا ومبنى واضحين. العودة إلى الذات بالنسبة لي يعني = صراع. هذا هو الخط الموجه الذي ارتكزت عليه عملية البحث وكتابة السيناريو والعمل على إيجاد المشاهد الأكثر نجاعة لتعكس هذا الصراع".

ستبقى القضية الفلسطينية في الصدارة
منذ بداية مشواره الفني رغم قصره، تناول بلال القضية الفلسطينية، فهل يريد التخصّص بإخراج أفلام تتمحور حول القضية وحول عرب الداخل؟ يقول: "لنبدأ أولا بأنني لا أعترف إطلاقا بهذه الترمنولوجيا والتعريفات التي التبست على الكثيرين حتى علينا نحن. "عرب داخل" أو "عرب 48 " أو كما يقال على المعابر في بعض الدول العربية التي أبرمت اتفاقات سلام مع الاحتلال "عرب إسرائيل". لم أكن موالٍ لإسرائيل في يوم من الأيام كي أكون من عربها. فيلمي الأول "عبر الحدود" يتناول قصة نضال نسائي سياسي وهو بعد ومجاز لقضية المرأة في أي مدينة عربية كانت أم غيرها، لكن بالطبع مع تسليط الضوء أكثر على قضايا النساء العربيات والفلسطينيات على وجه التحديد. من خلال الأفلام أنا أروي ما يدور في عقلي وقلبي وما دامت القضية التي تشكل معاناتي وحياتي اليومية هي التي تستحوذ مشاعري وتفكيري فستبقى هي في الصدارة. لأكون مرآة صادقة ومعبرة لشعبي وهمومه وتطلعاته وأحلامه. لن أتعالى على نفسي وما تعيشه في سبيل أن أتناول المواضيع المتعددة من خلال الأفلام. أنا صاحب قضية وقضيتي صادقة. هذا لا ينفي انه من الممكن أن أتناول مواضيع تستحوذني لا علاقة لها بالسياق السياسي. ولكن ما هو ملفت هنا أن السياق الاجتماعي في فلسطين او لربما غيرها هو نتاج السياق السياسي".
وحول ما إذا كان الفيلم الوثائقي العربي يخدم القضية الفلسطينية، يرى بلال أنه "في نهاية الأمر صناعة الأفلام والسينما هي فن وفن معبر جدا. وما دام توظيف هذا الفن في سبيل خدمة القضية من منطلق صادق، معبر ومهني فلا شك أن يفيدها".

"لا أعوّل على الغرب، أحاول أن أصل إلى مجتمعي العربي"
ولكن ما هي المواضيع التي ينوي بلال تصويرها والغوص فيها في أفلامه القادمة؟ يشير الشاب المتشبّث بحقه وعروبته، الى أن "تناولي لمواضيع الأفلام يكون بناء على خلجات صدري وما يكتنفني من تفكير ومشاعر. فمثلا "عبر الحدود" والذي يروي قصة نضال نساء للحصول على حقوقهن وتحقيق الذات جاء في أعقاب وفاة والدتي التي خلفت وراءها العديد من الأسئلة عندي لم يسبق لي من قبل أن طرحتها. ومن هنا تبلورت لدي فكرة هذا الفيلم الذي لم أكن لأصنعه لولا وفاة أمي".
إذن هل يعتبر بلال يوسف أن الفيلم الوثائقي العربي صار وسيلة فعالة لنقل هذه القضايا الانسانية الى الخارج، والخارج هنا أي العالم العربي والعالم الغربي؟ يقول: "صراحة لا يهمني الخارج والغرب مثلما يهمني داخلي وعالمي العربي. المآسي التي نعيشها والمشاكل التي نعاني منها، بحاجة إلى علاج وحديث مجتمعي واسع لحلها أكثر مما يتطلب تغيير نظرة الغربي إلى العربي أو إلى المسلم. عدا أن الغرب والاستعمار الغربي في بلادنا خلّف وما زال يخلف وراءه الكثير من المصائب بشكل مباشر أو غير مباشر على مجتمعنا. لست بحاجة أن ابرر نفسي لأحد. لم أصنع الحرب العالمية الأولى ولا الثانية. وأميركا التي تعلم العرب والشرق الديمقراطية وأسس الحياة الصالحة اليوم هي نفسها التي كانت تمنع السود من الجلوس في مقاعد الباص الأمامية قبل عقود قليلة من الزمن. أنا لا أعول كثيرا على الغرب أو بالأحرى على الفن كي يدغدغ مشاعر الغرب ما دامت دماء الأطفال التي سالت على شاشات التلفاز في بث حي ومباشر في غزة ولبنان لم تدغدغها".
ويؤكد بلال أن الفيلم الوثائقي قادر على أن يحمل معه العديد من الرسائل والقضايا الإنسانية إن كان للغرب أو غيره. ولكن "في أفلامي أحاول أن أصل إلى مجتمعي العربي وأحاوره من خلالها. من هنا أعتبر السينما، فن ولغة عالمية تحاور جميع الشعوب والقوميات والفئات".
</TD></TR></TABLE>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elnor.ahlamontada.com/
 
المخرج الفلسطيني بلال يوسف: لم أشأ تبرير الانخراط في الجيش الاسرائيلي بل طرح سؤال الهوية المشتتة...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نــــــــــــــــور منتـــــــــــــــديـــــــــات الـــــــــــعــــــــــــرب :: 
نور منتديات العرب شامل
 :: ۩ ۞ ۩ ركن صحافة نور منتديات العرب ۩ ۞ ۩ :: ركن الشرق الاوسط
-
انتقل الى: