مغرم ليالى [ نور مجتهد ]
عدد الرسائل : 934 نقاط : 15044 تاريخ التسجيل : 09/02/2010
| موضوع: الفنانة عبير صبري تعتنق الديانة اليهودية!! الأحد 6 يونيو 2010 - 13:13 | |
| نفت الفنانة المصرية عبير صبري أن تكون لديها عقدة نفسية من الرجال، مؤكدة أنها لا تستطيع العيش بدون وجود رجل في حياتها، وأن الزواج يمنحها الاستقرار، ولفتت إلى أنها تحب الله، وتدعوه دائما ألا يغضب منها. وأكدت أنها لا تغضب من حصر المخرجين لها في دور المرأة المثيرة، وكشفت عن تفاصيل دورها الجديد في مسلسل أنا القدس، حيث تتحول لليهودية وتسرق الأراضي الفلسطينية. | لم تندم على أي شيء قامت به أبدا | وقالت عبير صبري (في مقابلة مع برنامج "يا مسهرني"): "أحب الله عز وجل كثيرا، وأتوكل عليه دائما، وأدعوه ألا يغضب مني أبدا، وأن أكون قريبة منه، خاصة أني أشعر أنه يقف بجواري في الأزمات ويدعمني دائما". وأضافت "كما أحب أن أعمل كل شيء يرضي أسرتي ويسعدهم دائما لأني مرتبطة بهم جدا ولا يوجد في حياتي شيء أهم منهم، ودائما لا أرتاح إلا بدعاء والدتي لي بالصحة والنجاح والتوفيق في حياتي وعملي".وشددت الفنانة المصرية على أنها لم تندم على أي شيء قامت به أبدا، خاصة فترة ارتداء الحجاب لأنها خرجت منها بإيجابيات وسلبيات، رافضة الحديث عن فترة حجابها أو سبب عودتها مرة ثانية للفن. وكشفت عبير أنها عانت نفسيا خلال الفترة التي تركت فيها الفن جدا رغم "الأجواء الإنسانية" التي اكتسبتها خلال هذه الفترة، لافتة إلى أنها خلال فترة حجابها قدمت 3 برامج رغم صعوبة الأمر.وفيما يخص الزواج فقد أيّدت فكرة وجود مستشارة للعلاقات الزوجية لأنها ستساعد في منع حالات طلاق كثيرة، مشيرة إلى أنها سعدت جدا بقيامها بمثل هذا الدور في فيلم "أحاسيس" الذي كان يتحدث عن الخيانات الزوجية ويحاول أن يناقشها ويبحثها.ولفتت عبير إلى أن مسلسلها الجديد "أنا القدس" يجسد القضية الفلسطينية والصراع الدائر وكيفية سرقة الإسرائيليين للأراضي الفلسطينية خلال ما قبل فترة 1948، مشيرة إلى أنها تقوم بدور فتاة من عرب 48 تعتنق الديانة اليهودية وتعمل على سرقة الأراضي الفلسطينية. وعن الأوضاع على أرض فلسطين قالت الفنانة المصرية "إن الأوضاع الحالية تقول إن حل القضية الفلسطينية قد لا يكون في الجيل الحالي أو في الأجيال القادمة". ورأت أن هذا المسلسل سيكون وثيقة تاريخية جيدة للأجيال القادمة الذين لا يعرفون أي شي عن القضية الفلسطينية، لافتة إلى أنه سيساعدهم في معرفة الحقيقة، ويقوي إرادتهم لاسترداد الأرض الفلسطينية. | |
|