المهم انه عاش لحظات من السعاده والفرح مع الاطفال, هو يعني اي واحد بطلع على الشاشات صار اشي كثير وأولما بفكر لاهثآ وراء الشهره يبحث عن الاطفال والعجزه والمسنين يعني عندهم لله وصدقات جاريه وبعد ذلك تكتب عنه الصحف الصفراء والمحطات الهابطه التي تقرف وتقزز من يتابعها والفنان الكبير والنجم الكببير.ويجلس وينتقد ويحاور في الغيره والحسد والاحقاد التي يضمرها له الفنانين عفوآ اشباه الفنانين واشباه الرجال امثاله وكذلك الفنانات الهابطات المستوى من ثقافه واخلاق لا منظر ولا محظر ولا كلمه ولا لحن حركات جنسيه واثارات تافهه كلها رقصات لا يوجد لها معنى
وشكرآ مغرم