امسكت خريطة مصر لدراسة موقع الكنيسة التي تم التفجير بقربها .فوجدت انها تقرب المكان الذي انصف فيه الفاروق عمر بن ابي الخطاب الرجل القبطي من ابن والي المسلمين معلنأ اول حقوق للانسان في البشريه بقولته المشهوره.متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارآ. وعند تتبعي الى مسار هرب الجناه وصلت الى نقطه اوصى فيها ابو بكر الضديق جيش المسلمين بوصيته الخالده .
لا تقتلوا طفلآ ولا امرآه ولا شيخآ ولا تقطعوا شجره ستجدون رهبانآ في صوامعهم فلا تقاتلوهم؟؟؟؟!!!!
ابحثوا عن من اوصل سمك القرش للمناطق الساحيه لضرب السياحهفي مصرستجدونهم انفسهم من يحواولون اثارة الطائفيه في مصر .
وشكرآ.